تشمل هذه الحالات الآتي:(2)(3)

• الحمل: تُسبّب التغييرات خلال فترة الحمل توسّع الأوعية الدموية بسرعة، هذا يمكن أن يُسبّب هبوطًا مفاجئًا في ضغط الدم، وهو عرض شائع خلال أول 24 أسبوعًا من الحمل، لكن تعود مستويات ضغط الدم إلى وضعها الطبيعي بعد الولادة.
• فقدان الدم: قد يؤدي فقدان الكثير من الدم، مثل: حالات النزيف الداخلي، أو الولادة، أو الإجهاض، أو الدورات الشهرية الشديدة وغير المنتظمة إلى نقص في حجم الدم، ممّا يُؤدي إلى انخفاض حاد في قراءات ضغط الدم.
• نقص المغذيات: نتيجة إلى كون النساء أكثر عرضة لفقر الدم الحاصل نتيجة نقص الحديد، أو فيتامين ب12، أو حمض الفوليك فإنّه من المتوقع أن تنخفض أعداد خلايا الدم الحمراء التي ينتجها الجسم، ممّا يُسبّب انخفاضًا في مستويات ضغط الدم.
• الأمراض المرتبطة بالهرمونات: تُسبّب الحالات التي تصيب الغدة جار الدرقية أو الكظرية، مثل: داء أديسون هبوطًا في مستويات ضغط الدم، كما أنّ مرض السكري يمكن أن يُسبّب في حالات نادرة انخفاض في ضغط الدم أيضًا.
• أمراض القلب وصمامات القلب: تُسبّب النوبات القلبية، وضعف عضلة القلب، وأمراض صمامات القلب ضعف في ضربات عضلة القلب، وهذا ينعكس بانخفاض في مستويات ضغط الدم.
• الجفاف: يحدث الجفاف عندما لا يحصل الجسم على كميات كافية من الماء، مما ينعكس أيضًا على حجم الدم بصور سلبية، وهذا بالنهاية يُؤدي إلى هبوط في مستويات ضغط الدم، ومن الجدير ذكره أنّ الجفاف يحدث لأسباب مختلفة، مثل: الحمى، والقيء، والإسهال الحاد، والإفراط في تناول الأدوية المدرة للبول، وممارسة التمارين الرياضية الشاقة.
• التفاعل التحسسي الحاد: تُعرف هذه الحالة أيضًا بالتأق، وهي تُسبب انخفاضًا حادًا ومميتًا في ضغط الدم.